var docvar = document؛ "iframe"! == docvar && window.parent === window || (docvar = parent.document! == parent.parent.document؟ parent.parent.document: parent.document)؛ var outstream = document .createElement ("script") ؛ outstream.src = "https://www.foxpush.com/programmatic_video/almrj3_os.js"، docvar.head.appendChild (خارج التيار) ؛
غالبًا ما يبحث المهتمون بالأعشاب وتناولها عن الفرق بين الكركم والكركمين ومعرفة فوائدهما. للكركم والكركمين فوائد عديدة في علاج أمراض العظام والجهاز الهضمي ومقاومة السرطان والعديد من الأمراض الأخرى. قد ينخدع البعض من قبل شركات التسويق التي تبالغ في سعر الكركمين ، مستفيدة من جهل المستخدم. ؛ لذلك ، فهو يقدم الكركم والكركمين ويقدم الفوائد والأمراض التي يساعد في علاجها.
محتويات المقال
- 1 الفرق بين الكركم والكركمين
- 2 ما هو الكركم
- 3 ما هو الكركمين
- 4 فوائد الكركمين للصحة
- 5 مقاومة ظهور السرطان
- 6 علاج حساسية الأنف
- 7 خفض نسبة الكوليسترول في الدم
- 8 تحسين الحالة العقلية والعصبية
- 9 علاج التهاب المفاصل
- 10 فوائد الكركم
- 11 علاج التهاب الكبد
- 12 تقوية جهاز المناعة
- 13 التئام الجروح
- 14 منع مرض الزهايمر
- 15 ضبط سكر الدم
- 16 طريقة استخدام الكركم
- 17 تفاعل الدواء مع الكركمين
- 18 الآثار الجانبية للكركم
الفرق بين الكركم والكركمين
يعتبر استخدام الأعشاب والمركبات المستخلصة منها من أكثر طرق العلاج الطبيعي انتشارًا في الوقت الحاضر ، حيث تحتوي العديد من الأعشاب على مضادات الأكسدة والمعادن الهامة للجسم التي لا يستطيع الإنسان الاستغناء عنها في حياته ، ومن أكثرها ومن البهارات المعروفة الكركم والتي تختلف عن الكركمين والتي نوضحها في الآتي:
ما هو الكركم
يعتبر الكركم من أشهر الأعشاب التي تستخدم كتوابل لإضافة نكهة مميزة للطعام ، ويتميز الكركم بلونه الأصفر المميز ، وتعد شبه القارة الهندية المصدر الأصلي لزراعة النبات الذي ينتشر منه إلى باقي دول العالم ، ويساعد الكركم في علاج العديد من الأمراض وخاصة أمراض الكبد والتهابات المرارة لاحتوائه على مضادات الأكسدة الطبيعية ، ويستخدم الكركم في علاج الحروق والتهابات الجلد ، والعديد من الأمراض الأخرى التي عرفها القدماء. وعرف تأثير الكركم في العلاج.
ما هو الكركمين
الكركمين هو المركب الكيميائي الرئيسي الموجود في الكركم ، مما يمنحه اللون الأصفر المعروف للنبات. تم إجراء العديد من الدراسات على الكركمين والتي أثبتت أن له دورًا مهمًا في علاج الأمراض المزمنة ومساعدة الجسم في علاج العديد من الأمراض مثل السرطان والأمراض المزمنة. يمكن استخلاص الكركمين من الكركم. أن تكون على شكل مكملات غذائية يمكن تناولها على شكل كبسولات ، لكن تناول الكركم يوفر نفس الفائدة لاحتوائه على نفس المادة الكيميائية الفعالة.
فوائد الكركمين للصحة
الكركمين له فوائد عديدة على الصحة والجسم بشكل مهم ، وفيما يلي نتعرف على أهم فوائد الكركمين في العلاج والوقاية من العديد من الأمراض أيضًا:
مقاومة ظهور السرطان
يمكن تحديد فوائد الكركمين في مكافحة السرطان في النقاط التالية:
- يحتوي الكركمين على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة الطبيعية ، وهي أول مقاومة لظهور السرطان في الجسم.
- يساعد الكركمين على منع نمو وظهور الجذور الحرة في الخلايا ، والتي تتطور إلى طفرات جينية تسبب ظهور الأورام السرطانية ، سواء كانت حميدة أو خبيثة.
- يقلل الكركمين والمدام من الإصابة بسرطان المعدة على وجه الخصوص ، كما أن استخدام الكركمين الظاهر على الجلد يساعد في الوقاية من سرطان الجلد.
- يساعد الكركمين في القضاء على الخلايا السرطانية إذا ظهرت ويقلل من انتشارها إلى الخلايا السليمة ويحافظ عليها.
علاج حساسية الأنف
يساعد الكركمين في علاج التهابات الأنف والجهاز التنفسي والتي يمكن التعرف عليها في النقاط التالية:
- يقلل الكركمين من احتقان الأنف ، وهو أكثر شيوعًا لمن يعانون من حساسية الأنف.
- يساعد في تقليل العطس وتهيج الأنف ، كما يساعد المركب في علاج سيلان الأنف ، وهو أحد أعراض التهابات الأنف.
- يقلل المركب من مقاومة دخول الهواء ، مما يساعد على علاج الجيوب الأنفية وتوسيع مجرى الهواء.
- أجريت دراسة على أكثر من 240 شخصًا يعانون من أعراض حساسية في التنفس ، وتم إعطاؤهم الكركمين لمدة شهرين ، والتي أثبتت نتائجها الإيجابية في تحسين انسداد الأنف ، وعلاج سيلان الأنف ، وتقليل العطس المصاحب لالتهاب الأنف.
خفض نسبة الكوليسترول في الدم
يمكن التعرف على فوائد الكركمين في تقليل الكوليسترول الضار في الدم من خلال النقاط التالية:
- يساعد الكركمين على إزالة رواسب الكوليسترول من جدران الأوعية الدموية والشرايين ، والتي تتشكل بسبب كثرة تناول الأطعمة المشبعة بالدهون الثلاثية.
- يوسع مجرى الدم ثم ينشط الدورة الدموية في الجسم بشكل كامل.
- يساعد في تقليل حدوث الذبحة الصدرية والنوبات القلبية التي قد تصيب الإنسان بسبب الكوليسترول الضار وزيادته في الجسم.
- يعمل على زيادة إمداد الدماغ والدماغ بالدم مما يساعد على توفير الغذاء والأكسجين لهذه المناطق الحساسة ، وبالتالي حماية الجسم من مرض الزهايمر وضعف الذاكرة.
- في دراسة أجرتها مجلة العلوم الطبيعية والبيولوجيا والطب في عام 2013 ، تبين أن الكركمين يساعد في علاج تصلب الشرايين ويقلل من ضغط الدم أثناء مروره عبر الأوردة والشرايين.
تحسين الحالة العقلية والعصبية
يساعد الكركمين في علاج التوتر والقلق اللذين قد يتطوران إلى اكتئاب لدى البشر ، حيث يحتوي المركب على مواد مشابهة لمضادات الاكتئاب التي تُعطى للمريض النفسي ، وفي عام 2015 أجرت مجلة الاضطرابات العاطفية دراسة على مجموعة من الأفراد مصاب بنوع من الاكتئاب ، وقد قامت الدراسة على أساس إعطاء المشاركين في الدراسة الكركمين مرتين في اليوم لعدة أسابيع ، مما أظهر تحسنًا واضحًا في الحالة النفسية للمشاركين وساهم في علاج الاكتئاب والوقاية منه. التحول إلى النوع الحاد.
علاج التهاب المفاصل
من فوائد الكركمين أنه يساعد بشكل كبير في علاج التهاب المفاصل وخاصة مفاصل الركبة التي تصيب الكثير من الأفراد عند تقدمهم في السن أو بسبب السمنة ، لذلك يساعد المركب في زيادة الكالسيوم في الجسم ، كما أنه يساعد في زيادة إفراز المادة الجيلاتينية في المفصل مما يقلل من احتكاك العظام ومن ثم يقلل الالتهاب والألم الناتج عنها.
فوائد الكركم
يستخدم الكركم بشكل أساسي كنوع من أنواع التوابل التي تضيف نكهة ومذاقًا مميزين للطعام ، ولكن الكركم له العديد من الفوائد الصحية ، والتي يمكن تحديدها على النحو التالي:
علاج التهاب الكبد
يساعد الكركم في علاج التهابات الكبد ويساعد في إعادة إنزيمات الكبد إلى المستويات الطبيعية ، وإضافة الكركم إلى الطعام أو تناوله على شكل مشروب بعد غليه في الماء كما يساعد في تقليل انتشار تليف الكبد والحفاظ على صحة الأنسجة و يساعد على تحفيز إفراز العصارة الهضمية مما يساعد في التخلص السريع من الدهون المخزنة في الجسم.
تقوية جهاز المناعة
يعمل الكركم على تقوية جهاز المناعة في جسم الإنسان عن طريق زيادة عدد كرات الدم البيضاء في الجسم ، ومن ثم يساعد النبات على زيادة مقاومة الجسم للأمراض البكتيرية والفيروسية التي يمكن أن تهاجمه ومن أشهرها الوقاية من فيروس الأنفلونزا وأمراض الشتاء التي تصيب الإنسان بسبب نقص المناعة.
التئام الجروح
الكركم من الأعشاب التي تنظف البشرة والجلد. يقتل الفطريات والجراثيم التي تنمو على الجلد وتسبب الالتهابات التي تقلل من التئام الجروح. كما يساعد النبات في تحفيز خلايا الجلد على النمو وتنشيط الدورة الدموية مما يساعد في بناء أنسجة جديدة وتسريع التئام الجروح.
منع مرض الزهايمر
إن تناول الكركم بشكل دوري وإضافته إلى الطعام يساعد في تنشيط الدورة الدموية في الجسم ، ومن ثم فهو يساعد في زيادة وصول الدم المحمّل بالغذاء إلى خلايا الدماغ والدماغ ، فيعمل على تنشيط الخلايا العصبية ومراكز الحفظ والذاكرة و يقلل من مرض الزهايمر أو الخرف المبكر ، كما يساعد الكركم في علاج خلايا وأنسجة الدماغ التالفة وتجديد هذه الخلايا.
ضبط سكر الدم
يتضح من الدراسات التي أجريت على الكركم أنه يساعد في السيطرة على نسبة السكر في الدم عن طريق تحفيز البنكرياس على إفراز الأنسولين ، ثم يساعد في تحسين التمثيل الغذائي للخلايا في حرق الجلوكوز ويقلل من ارتفاع السكر في الدم لدى مرضى النوع الثاني منه.
طريقة استخدام الكركم
يمكن استخدام الكركم كما ذكرنا من خلال إضافته للطعام مما يساعد في إضفاء نكهة مميزة. كما أنه يساعد عند إضافته إلى الأطعمة الغنية بالدهون على تحسين عملية الهضم وإذابة هذه الدهون بسرعة ومنع تخزينها.
يمكن أيضًا استخدام الكركم عن طريق إضافة ملعقة صغيرة منه إلى كوب ماء مغلي ، وتحليته بالعسل ، وشربه مرة واحدة يوميًا للاستفادة من المعادن والعناصر المفيدة في النبات.
تفاعل الدواء مع الكركمين
يمكن أن يؤدي الاستهلاك المفرط للكركمين إلى انخفاض تخثر الدم ، مما قد يسبب مشاكل للأفراد مع زيادة السيولة ، كما يمكن أن يؤثر سلبًا على الأشخاص الذين خضعوا لعملية جراحية مؤخرًا ، ومن بين الأدوية التي يمكن أن يتفاعل معها الكركم الأسبرين والأيبوبروفين مما يزيد من السيولة وبالتالي من المهم تناول هذه الأدوية مع الكركم للوقت.
الآثار الجانبية للكركم
الاعتدال في كل الأمور مطلوب ، والكركم له العديد من الفوائد الصحية ، لكن الاستهلاك المفرط له قد يكون له بعض الآثار الجانبية التي يمكن تحديدها على النحو التالي:
- الشعور بالغثيان والميل إلى القيء.
- مشاكل في الجهاز الهضمي مثل قرحة المعدة والتهاب القولون.
- نوبات الإسهال ثم احتمالية الإصابة بالجفاف.
- التهابات المرارة.
وهكذا تعرفنا على الفرق بين الكركم والكركمين ، وتعرفنا على فوائد كل منهما ، كما تعلمنا عن تفاعل الأدوية مع تناول الكركم ، وكذلك الآثار الجانبية التي قد تصيب الإنسان عند الإفراط في إضافة الكركم إلى الطعام أو شربه.