var docvar = document؛ "iframe"! == docvar && window.parent === window || (docvar = parent.document! == parent.parent.document؟ parent.parent.document: parent.document)؛ var outstream = document .createElement ("script") ؛ outstream.src = "https://www.foxpush.com/programmatic_video/almrj3_os.js"، docvar.head.appendChild (خارج التيار) ؛
حكم اتخاذ قبر النبي عيداً ، فقد نهى الدين الإسلامي عن أخذ القبور مساجد للصلاة أو الدعاء ، أو حتى بناء المساجد عليها ، فيسأل البعض عن حكم أخذ قبر رسول الله – صلى الله عليه وسلم -؟ دعاء الله صلى الله عليه وسلم – كعيد للمسلمين ، سيتم شرحه من خلال هذا المقال ، بالإضافة إلى شرح للأحكام الشرعية التي أخبرنا بها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في حديث: “لا تجعلوا بيوتكم قبوراً ولا تجعلوا قبري وليمة”.
محتويات المقال
حكم أخذ قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وليمة
لا يجوز في الشريعة الإسلامية حكم أخذ قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وليمة. عن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: لا تجعلوا بيوتكم قبورًا ، ولا تجعلوا قبري وليمة ، وصلوا عليّ. صلاتك تصلني أينما كنت “. ومعنى أخذ قبر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كعيد ، أي وجوب العودة لزيارة قبره صلى الله عليه وسلم كأنه وليمة أو مناسبة تتكرر في كل فترة زمنية لا تجوز في شريعة الدين الإسلامي الصحيح ، وقد ورد كثير من الأحاديث حول أخذ القبور مساجد أو وليمة أو طقوس من شعائر الدين. ، مشتمل:
- عن سهيل بن عمرو – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: صلِّوا في بيوتكم ولا تجعلوا بيوتكم مقابرًا.
- وكذلك روى أبو هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: “لا تحوّلوا بيوتكم إلى قبور ، فإن الشيطان يهرب من البيت الذي فيه سورة سورة”. البقرة تتلى “.
- كما روى أبو هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: “قاتل الله اليهود ، واتخذوا قبور أنبيائهم مساجد”.
- عن جندب بن عبد الله – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: يا قوم إن بينكم إخوة وأصدقاء ، وأبرئ الله ذلك. لدي صديق بينكم ، ولو كنت قد أخذت صديقا من أمتي ، لكنت أخذت أبا “. بكر كصديق ، واتخذني ربي صديقا لأنه اتخذ إبراهيم صديقا ، إلا أن من سبقك كان يتخذ قبور أنبيائه وأهل الصالحين مساجد ، فلا تأخذ القبور مساجد ، فأنا أمنعك من ذلك “.
شرح الحديث لا تجعل قبري وليمة
بعد ذكر حكم أخذ قبر النبي وليمة مع أنه لا يجوز بدليل حديث الرسول – صلى الله عليه وسلم – لا بد من بيان معاني هذا الحديث الشريف. : “لا تحوّلوا بيوتكم إلى قبور ، ولا تجعلوا قبري وليمة ، وصلّوا عليّ ، فصلواتكم تصلني أينما كنتم”. وقد حرص الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم – على أمته مهما كان حريصًا ، وأمرهم أن يقسموا عليه الصلاة في بيوتهم دون الحاجة إلى زيارة قبره الشريف ، و أما قوله صلى الله عليه وسلم: “لا تجعلوا بيوتكم قبوراً” أي لا تتركوا العبادات والعبادات. وغير ذلك من الأعمال الصالحة في البيوت ، فالبيوت دون الصلاة فيها وعبادة الله – سبحانه – كالمقابر ، وقيل في شرح هذا الباب أنه نهى عن الأمة الإسلامية أن يدفنوا موتاهم في بيوتهم ، وكان دفن الرسول صلى الله عليه وسلم في بيته أمرا خاصا به. وهي مستثناة من المسلمين ، والله أعلم ، وأما قوله صلى الله عليه وسلم: “لا تجعلوا قبري وليمة” ، أي أنه يحرم إغراق إعادة الزيارة. قبره الشريف في كل مرة ، فيقول: صلوا عليّ ، تصلني صلاتكم حيث كنتم ، وهو أمر الدعاء على رسول الله – صلى الله عليه وسلم يا رب على المسلمين. حيث كانوا دون مجهود وعناء للوصول إلى قبره كما يفعل اليهود والنصارى في قبور أنبيائهم ، لأن دعاء المسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا بد من لا محالة تصل إليه ، والله ورسوله أعلم.
حكم أخذ القبور مساجد
وبالمثل ، فإن الخوض في بيان حكم أخذ قبر الرسول يوم عطلة يؤدي إلى بيان حكم أخذ القبور مساجد ، كما أوضح لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وخلاصة الحكم أنه حرام ولا يجوز في دين الله تعالى ، فأخذ القبور مساجد من الذرائع التي تجعل المسلم يقع في الشرك والعياذ بالله ، لأن هذا العمل من فعل اليهود. والمسيحيون فعلوا ، ولا يلزم المسلمين أن يتخذوا قبور أولياء الصالحين أو أنبيائه أماكن عبادتهم. الحَبَشَةِ يُقَالُ لَهَا مَارِيَةُ، فَذَكَرَتْ له ما رَأَتْ فِيهَا مِنَ الصُّوَرِ، فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أُولَئِكَ قَوْمٌ إذَا مَاتَ فِيهِمُ العَبْدُ الصَّالِحُ، أوِ الرَّجُلُ الصَّالِحُ، بَنَوْا علَى قَبْرِهِ مَسْجِدًا، وصَوَّرُوا فيه تِلكَ الصُّوَرَ، أُولَئِكَ شِرَارُ الخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ“، حيث أوضح هذا الحديث الأمر بنهي أخذ القبور دور عبادة ، ومن فعل ذلك فهو أشر الخلق ، والله ورسوله أعلم.
حكم أخذ قبر الرسول عيداً مقال ورد فيه حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في القبور ، وقد أوضح شرحه وبعض الأحكام المتعلقة به. إليها كما أوضحها لنا العلماء والمتخصصون في الفقه والعقيدة الإسلامية.