القصة الكاملة للعلم السعودي ومراحل تطوره عبر التاريخ حتى تغير شكله وشكله الحاليين ، ويختلف العلم السعودي عن غيره من الأعلام في أنه العلم الوحيد الذي لا يسقط. للموت أو كارثة ويعرض تفاصيل كل مرحلة على حدة.
محتويات المقال
قصة العلم السعودي
تم تمييز علم المملكة العربية السعودية من بداية تصميمه إلى شكله الذي أصبح الآن أخضر مع هلال أبيض في المنتصف. تم تعديل العلم من بداية تصميمه عام 1750 م حتى تاريخ اعتماده رسميًا عام 1973 م على يد جلالة الملك فيصل آل سعود ست مرات ليصبح العلم الأخضر. اللون على شكل مستطيل يبلغ عرضه ثلثي طوله ، وفي الوسط عبارة التوحيد ، أسفله سيف مسلول ، يشير طرفه إلى أسفل العلم. ، ولونه أبيض. صممه حافظ وهبة وأول من كتب جملة التوحيد بيديه وقام بتحديث نقشها على العلم هو الخطاط صالح المنصوف.
نوصي أيضًا بقراءة:
مراحل تطور العلم السعودي
مر علم المملكة العربية السعودية بعدة مراحل من التطور والتغيير قبل أن يصبح شكله الحالي. تحاكي كل مرحلة من هذه المراحل الأحداث التاريخية التي مرت بها المملكة العربية السعودية. هذه المراحل والتغييرات التي حدثت في العلم السعودي موضحة بالتفصيل أدناه:
المرحلة الأولى
وتغطي المرحلة الأولى من تصميم العلم السعودي الفترة ما بين 1750 و 1818 م وكان العلم عبارة عن هلال أبيض يتوسطه مستطيل أخضر وسميت المملكة حينها بإمارة الدرعية.
المرحلة الثانية
بين عامي 1902 و 1921 م ، عندما دخل الملك عبد العزيز إمارة الرياض ، أزال الهلال من العلم الأخضر ، وأضاف عبارة “التوحيد” وترك مسافة بيضاء على يسار المملكة ، وسميت المملكة حينها بـ امارة نجد.
المستوى الثالث
في الفترة ما بين عامي 1921 و 1926 م ، عندما تم تعديل العلم السعودي بحيث تم إنشاء عبارة “التوحيد” على المنطقة الخضراء بالكامل وأيضًا منطقة بيضاء طولية على الجانب الأيمن وأضيف أسفلها سيف أبيض “التوحيد”. عبارة.
المرحلة الرابعة
بين عامي 1926 و 1932 م وفي هذه المرحلة أزيل السيف واحتفظ بعبارة “التوحيد” على العلم الأخضر بإطار أبيض وكان هذا التصميم هو أكثر ما يميز العلم السعودي.
المستوى الخامس
كان عام 1932 م أهم حدث في مراحل تصميم علم المملكة العربية السعودية ، حيث تم اعتماد التصميم على النحو التالي: لون العلم كله أخضر ، وكلمة “توحيد” في الوسط وسيف في الأسفل وفي نهايته تبدأ الكلمة.
المرحلة السادسة
المرحلة الأخيرة في تطوير علم المملكة العربية السعودية وفي عام 1973 م استعان الملك فيصل بالمصمم حافظ وهبة وكلفه بمهمة تصميم العلم السعودي وكانت النتيجة ما كانت عليه الآن عندما تغيرت وهبة. اتجاه السيف بحيث يكون مقبضه في أسفل عبارة “التوحيد” ويشير إلى العلم ، وقم بتغيير حجم العلم لأنه نص على عبارة التوحيد.
هكذا؛ تم تحديد القصة الكاملة للعلم السعودي ومراحل تطوره واستعراض الخصائص التي تميز كل مرحلة من هذه المراحل.